أخبار تافهة
وأغاني أتفه وأرذل... وفيديوهات أكثر نذالة ووضاعة... وكلمات ساقطة ونابية...وعهر
ثقافي مخيم.. وأخلاق مفقودة... وماديات متوحشة وقاتلة... من أجل تحقيق الربح
السريع ولو على حساب الآخر والأخلاق والثوابت...
لا ثم لا
لتكريس الجهل والأمية بكل أنواعها.. ولا للانحطاط والتقهقر...ولا للامعنى...
نعم للإبداع
وللكلمة الهادفة والجميلة...نعم للثقافة الحقة وللقراءة النافعة وللتعليم الهادف
وللإعلام البناء ونعم للانترنيت الايجابي... الفديوهات البناءة والعلمية وذات الهدف النبيل وليس المادي المحض...
لابد من مرصد
وطني إنساني توعوي حقوقي تحفيزي تثقيفي إصلاحي... لرصد ومحاسبة كل الأمراض التي
بات التطبيع معها بكل سلاسة وفي غفلة منا...